وإن لكم فيما يحدث في الصين لعبرة من سيرة الرسول عليه السلام

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم إخواني الأفاضل
هذه فرصة كي نتفهم شئ من حياة الرسول يعلمنا ذكاءه وتفكيره العقلاني
الذي قد لا نفهم العبرة منه إلا إذا تضررنا من عكسه

انظروا إلى هذا المقطع من السيرة

( ....... عمار بن ياسر وأمه وأهل بيته فإنهم عذبوا في الله، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا مر بهم وهم يعذبون يقول: "صبرا يا آل ياسر فإن موعدكم الجنة" ........ )

ولم يتقدم الرسول لمساعدتهم
بل كانوا يقتلون أيضا ولم يساعدهم الرسول ولم يحاول إنقاذهم في هذا الوقت
ولم يأمر الرسول الصحابة أن يحتجوا أو يتظاهروا أو يغتالوا أحد .
لماذا ؟
لأن المسلمين كانوا في مرحلة جهادية تسمى الضعف والجهاد بالدعوة فقط .
ولم يكونوا انتقلوا إلى المرحلة الأقوى ألا وهي جهاد الردع وهي ردع الأعداء .

فنحن إذا نظرنا إلى ما يحدث في الصين
وجدنا أن اثنان أو أكثر من المسلمين قتلوا .
فاحتج بعدها المسلمون .
ولكن هل تعرفون كم عدد الموتى في هذه الاحتجاجات ؟
( أكثر من 150 شخص )
ما الأفضل ؟ 2 فقط مع الصبر والدعوة باللين .
أم 150 بالاحتجاجات ؟

الأحزاب الآية: 21 {لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا} .

يا سبحان الله .

ما أعظم الرسول .

وشكرا

يا سبحان الله .

تسلم يا سمسم

فعلا يا سمسم توبك اكتر من رائع
تسلملنا وتسلم مواضيعك

تسلمى للمرور
يا فلتى
يا اجمل وردة

تسلمى ستار للمرور

وشكرا لكلامك الجميل

توبك جميل اوى

تسلم يا سمسم

تسلمى دىدى
للمرور

فعلا يا سمسم توبك اكتر من رائع
تسلملنا وتسلم مواضيعك

تسلم يا شعب للمرور
منور يا برنس

انتا اللى منورنى تسلملى يا حبى

thaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaanks