امحو يارحمن وزرى انت تغفر للعصاه
عشت فى الدنيا حزينه كم شكت منى الصلاه
مصحفى مل ابتعادى عنه فى كل اتجاه
فى حمى الشهوات ضعت سرت فى درب الغواه
ينقضى ليلى بذنب فوق شاشات ارى
قالت الفتيات انتى هل تريدين الحياه
قلدى تيك الجميله واخلعى عنك العباه
ثم طرت بلا حياء للهوا اقفوا خطاه
اغلق الطرف كحيلا او اصاحب كل لاه
لكن اليوم...الهى تبت فى ليل القساه
قد علمت الان حقا كيف ترتاح الفتاه
اننى لله اسعى ارتجى منه رضاه
زفرات الصدر قالت اه يارباه اه
اه يارباه اه
اه يارباه اه